النوموفوبيا، التي تعني فوبيا الهاتف الخليوي التي ظهرت بعد انتشار هذا الهاتف، وفي
هذا الإطار أظهرت دراسة حديثة أجرتها إحدى الشركات البريطانية المتخصصة على عيّنة من مستخدمي الهاتف الخليوي من الذكور والإناث، النتائج الآتية: إن الفئة التي يتراوح عمر أفرادها بين 18 و24 سنة هي الأكثر إصابة بالنوموفوبيا، وأن 77 في المئة من بين هؤلاء لا يستطيعون الابتعاد عن هاتفهم الخليوي لثوانٍ معدودة! في المقابل فإن هذه النسبة بلغت 66 في المئة لدى الفئة العمرية بين 25 إلى 34 سنة. أيضاً كشفت الدراسة أن ما يزيد على 75 في المئة من مستخدمي الهاتف الخليوي لا يتورعون عن استخدامه في الحمّام. وفوق كل هذا فإن مستخدمي هذه التكنولوجيا يتفقدون جهازهم الخليوي بمعدّل وسطي يصل إلى 34 مرة يومياً.
هذا الإطار أظهرت دراسة حديثة أجرتها إحدى الشركات البريطانية المتخصصة على عيّنة من مستخدمي الهاتف الخليوي من الذكور والإناث، النتائج الآتية: إن الفئة التي يتراوح عمر أفرادها بين 18 و24 سنة هي الأكثر إصابة بالنوموفوبيا، وأن 77 في المئة من بين هؤلاء لا يستطيعون الابتعاد عن هاتفهم الخليوي لثوانٍ معدودة! في المقابل فإن هذه النسبة بلغت 66 في المئة لدى الفئة العمرية بين 25 إلى 34 سنة. أيضاً كشفت الدراسة أن ما يزيد على 75 في المئة من مستخدمي الهاتف الخليوي لا يتورعون عن استخدامه في الحمّام. وفوق كل هذا فإن مستخدمي هذه التكنولوجيا يتفقدون جهازهم الخليوي بمعدّل وسطي يصل إلى 34 مرة يومياً.
تعليقات
إرسال تعليق