القائمة الرئيسية

الصفحات



قال تعالى: ولا يحق المكر السي الا بأهله

قال تعالى: لكل نبأ مستقر




قال تعالى: قل كل يعمل على شاكلته


قال تعال: كل نفس بما كسبت رهينه


قال تعالى: وما على الرسول الا البلاغ 


قال تعالى: هل جزاء الاحسان الا الاحسان


قال تعالى: الآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين


قال تعالى: تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى


قال تعالى: ولا ينبئك مثل خبير


قال تعالى: قضى الامر الذي فيه تستفتيان


أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم

أفتومنون ببعض الكتب وتكفرون ببعض

الرجال قومون على النساء

الرحمن فسئل به خبيراً

أليس منكم رجل رشيد

ان الحسنت يذهبن السيئات

ان الحكم الا لله

ان الذي فرض عليك القرآن لرادك الى معادٍ

ان الله لا يصلح عمل المفسدين

ان الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون

ان الله يدافع عن الذين ءامنوا

ان بعض الظن اثم

ان تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم

ان خير من استئجرت القوي الأمين

ان عليك الا البلاغ

ان كيدكن عظيم

ان ما توعدون لآتٍ

ان موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب

ان ينصركم الله فلا غالب لكم

انا لله وانا اليه راجعون

انما أشكوا بنثي وحزني الى الله

انما بغيكم على أنفسكم.

أو لم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر وجائكم النذير

أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدةٍ

بل كذبوا بما لم يحيطوا بعمله ولما يأتهم تأويله

تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى

سيجعل الله بعد عسرٍ يسرًا

ضعف الطالب والمطلوب

ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس

عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودةً

فاذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعةً ولا يستقدمون

فأصابهم سيئات ما كسبوا

فاعتبروا يأولي الأبصر

فان مع العسر يسرا* ان مع العسر يسراً

فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا

فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين

فعقروها فأصبحوا نادمين

فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين

فماذا بعد الحق الا الضلال

فمن عفا وأصلح فأجره على الله

فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون

قال أو لم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي

قال هل أؤمنكم عليه الا كما أمنتكم على أخيه من قبل


قل ان ربي يقذف بالحق علم الغيوب

قل فلله الحجة البليغة

قل كل يعمل على شاكلته

قل كل يعمل على شاكلته

قل لا يستوي الخبيث والطيب

قول معروف ومغفرة خير من صدقةٍ يتبعها أذى

كتب عليه أنه من تولاه فأنه يضله ويهديه الى عذاب السعير

كل حزب بما لديهم فرحون

كل شيء هالك الا وجهه

كل من عليها فان* ويبقى وجه ربك ذو الجلل والاكرام

كل نفس بما كسبت رهينة

كل نفس بما كسبت رهينة

كل نفسٍ ذائقة الموت

كل نفس ذائقة الموت

لا تبديل لكلمت الله

لا تثريب عليكم اليوم

لا خير في كثيرٍ من نجوهم الا من أمر بصدقةٍ أو معروفٍ أو اصلح بين الناس

لا فارض ولا بكر عوان بين ذلك

لا يأتيه البطل من بين يديه ولا من خلفه

لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون

لا يكلف الله نفساً الا وسعه

لأنتم أشد رهبةً في صدورهم من الله

لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً

لقد خلقنا الانسن في أحسن تقويمٍ

لقد خلقنا الانسن في كبدٍ

لكل نبأ مستقب


لمثل هذا فليعمل العاملون

لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون

ليجزي الله الصدقين بصدقهم

لينفق ذو sعةٍ من سعته، ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما اتاه الله

ما أصابكم من حسنةٍ فمن الله وما أصابكم من سيئةٍ فمن نفسك

ما جعل الله الرجلٍ من قلبين في جوفه

ما على الرسول الا البلاغ

ما على المحسنين من سبيلً

ما من دابةٍ الا هو أخذ بناصيتها

ما يفتح الله للناس من رحمةٍ فلا ممسك لها

ما يلفظ من قولٍ الا لديه رقيب عتيد

من اهتدى فانما يهتدي لنفسه ومن ضل فانما يضل عليها

من جاء بالحسنة فله خير منها

من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها

من عمل سيئةً فلا يجزى الا مثلها

من عمل صلحاً فلنفسه ومن أساء فعليها

من كان يريد العزة فلله العزة جميعاً

من يشفع شفعةً حسنةً يكن له نصيب منها ومن يشفع شفعةً سيئةً يكن له كفل منها

من يعمل سوءاً يجز به

هل جاء الحق وما يبدىء البطل وما يعيد

هل يجزون الا ما كانوا يعملون

هل يهلك الا القوم الظلمون

هيهات هيهات لما توعدون

واذا أنعمنا على الانسن أعرض ونأى بجانبه

واذا لم يهتدوا به فسيقولون هذا افك قدي

وأصبح فؤاد أم موسى فرغاً

واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا

وأعطى قليلاً وأكدى

والذين اذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواماً

والذين جهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع المحسنين

والله غالب على أمره

والله يعلم المفسد من المصلح

واليه يرجع الأمر كله

وأما بنعمة ربك فحدث

وأوفوا الكيل اذا كلتم وزنوا بالقسطاس المستقيم

وبدا لهم سئات ما عملوا

وبدا لهم سئيات ما كسبوا

وتخشى الناس والله أحق أن تخشه

وتلك الأيام نداولها بين الناس

وجئتك من سبأ بنبأ يقين

وجزؤا سيئةٍ سيئة مثلها

وحيل بينهم وبين ما يشتهون

وربك يخلق ما يشاء ويختار

وربك يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون

وربنا الرحمن المستعان على ما تصفون

ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيراً وكفى الله المؤمنين القتال

وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون

وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم

وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها الا هو

وفوق كل ذي علم عليم

وقل جاء الحق وزهق البطل

وقليل من عبادي الشكور

وكان الشيطان للانسن خذولاً

وكان الكافر على ربه ظهيراً

وكان حقا علينا نصر المؤمنين

وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون


وكلوا واشربوا ولا تسرفوا

ولا تجعل يدك مغلولةً الى عنقك ولا تبسطها كل البسط

ولا تركنوا الى الذين ظلموا فتمسكم النار

ولا تستوي الحسنة ولا السيئة

ولا تصعر خدك للناس

ولا تقف ما ليس لك به علم

ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون

ولا مبدل لكلمات الله

ولا يحيق المكر السيء الا بأهله

ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط

ولا يفلح الساحر حيث أتى

ولا ينبئك مثل خبير

ولتعلمن نبأه بعد حين

ولقد صدق عليهم ابليس ظنه

ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب

ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون

ولن تجد لسنة الله تبديلا

ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض

ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم

وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين

وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين

وما تشاءون الا أن يشاء الله رب العلمين

وما تقدموا لأنفسكم من خيرٍ تجدوه

وما توفيقي الا بالله

وما جعلنا لبشرٍ من قبلك الخلد

وما سمعنا بهذا في ءابائنا الأولين

وما كان لنفسٍ أن تموت الا باذن الله كتباً مؤجلاً

وما لنا ألا نتوكل على الله وقد هدئنا سبلنا ولنصبرن


ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قدره

ومكر أولئك هو يبور

ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطناً فهو له قرين

ومن يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مرغماً كثيراً وسعةً

وهو القاهر فوق عباده

ويخلق ما لا تعلمون

ويزيد الله الذين اهتدوا هدىً

ويمح الله البطل ويحق الحق بكلمته

وينجي الله الذين اتاقوا بمفازتهم

يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم

يأيها الذين ءامنوا لا تسئلوا عن أشياء ان تبد لكم تسؤكم

يهب لمن يشاء انثاً ويهب لمن يشاء الذكور

يوم تبيض وجوه وتسود وجوه

قال تعالى الآن حصحص الحق

Reactions

تعليقات